ظاهرة “تكدس الالعاب” تجلب ارباح بميزانية دولة على مالكي المنصات الكبيرة – العاب – يلا لايف - عالم الالعاب - يلا لايف
أخبار الالعاب

ظاهرة “تكدس الالعاب” تجلب ارباح بميزانية دولة على مالكي المنصات الكبيرة – العاب – يلا لايف

العاب – يلا لايف –

تكدس الالعاب Steam

ربما يتعجب الكثير من بعض حملات التخفيض التي تنطلق بشكل مستمر وموسمي على المنصات الضخمة مثل Steam. لكن هل تعلم ان معدل عوائد هذه الحملات قد تخطت الـ 19 مليار دولار على منصة احد المنصات، هذا الرقم للالعاب التي لم يتم تشغيلها ابداً من قبل المستخدمين.

هناك كم مهول من الالعاب التي يحصل عليها المستخدمين من خلال حملات التخفيض التي تنطلق على منصات الالعاب. هذه الالعاب حسب احدث الاحصائيات يبقى جزء كبير منها لا يتم حتى تثبيته على الجهاز وتشغيله، حيث تتكدس لدى المستخدمين دون اي استخدام لها.

الاحصائيات تحدثت عن العاب بقيمة تعادل المليارات تكدست في مكاتب المستخدمين على هذه المنصات المختلفة. منها ما يعادل قيمته 19 مليار دولار فقط على منصة Steam وحدها وهذا الرقم يعادل ميزانية دولة متوسطة الحجم.

احد النشطاء على منصة اكس علق على الامر قائلاً: “كثير مستخدمين عندهم ثقافة (اشتري الحين والعب بعدين) بسبب التخفيضات القوي اللي تصير.. طحت في الفخ بس في منصات ثانية واكتشفت ان كمية الالعاب اللي شريتها ومالعبتها كثير وما اظن بيجي يوم والعبها !”

لاعبين اخرين قالوا انهم ينتظرون مثل هذه العروض دائماً لكن غالباً ما يقوموا بتشغيل بعض هذه الالعاب لفترة قصيرة جداً قبل ان يتركها والى الابد.

يبدو ان هناك الكثير من الاموال التي يتم صرفها من قبل اللاعبين على الالعاب التي تصل من خلال حملات تخفيض منوعة حيث يقع اللاعب في فخها خاصة اذا كانت نسبة التخفيض مغرية بحيث تدفع المستخدم لشراء اللعبة حتى وان كانت لا تناسب ذوقة المعتاد.

هل انت من هؤلاء اللاعبين الذين يشترون الالعاب من خلال حملات التخفيض دون اي حسابات او اهتمام بما اذا كانت هذه اللعبة تناسب ذوقك ونظامك؟ شاركنا رأيك ووجهة نظرك حول الامر في قسم التعليقات بالاسفل..

تابعنا على

Google News

صورة زكريا احمد

زكريا احمد

مؤسس ورئيس قسم التحرير في موقع VGA4A, محب لالعاب الفيديو منذ نعومة اظافري امتلكت معظم اجهزة الالعاب المنزلية منذ جهاز العائلة و حتى الجيل الحالي افضل سلسلة العاب بالنسبة لي هي ريزيدنت ايفل, وظيفتي طبيب

زر الذهاب إلى الأعلى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى