لعبة Zelda الجديدة تعرضت للقرصنة قبل إصدارها أكثر من مليون مرة! – العاب – يلا لايف - عالم الالعاب - يلا لايف
أخبار الالعاب

لعبة Zelda الجديدة تعرضت للقرصنة قبل إصدارها أكثر من مليون مرة! – العاب – يلا لايف

العاب – يلا لايف –

تقييمات The Legend of Zelda: Tears of the KingdomZelda: Tears of The Kingdom وتختيم اللعبة بشكل مجاني تمامًا عبر المحاكي، ولكن يبدو أن المحاكي سيلقى نفس مصير المحاكيات الأخرى.

في شكوى رصدها مراسل Game File “ستيفن توتيلو“، قالت نينتندو ان المدعى عليه ووكلائه على علم تام باستخدام محاكي Yuzu من قبل عدد كبير من اللاعبين وهذا الامر يعتبر تسهيل لجريمة القرصنة، حيث يمكّن Yuzu المستخدمين من لعب ألعاب Switch المقرصنة على أنظمة Windows أو Linux أو Android وفقًا لما ذكرته Nintendo.

والجدير بالذكر أن الدعوى القضائية تدعي أن أكبر عنوان لمنصة Switch العام الماضي The Legend of Zelda: Tears of the Kingdom قد تعرض للقرصنة أكثر من مليون مرة في الأسبوع ونصف قبل صدورها في مايو، حيث تسعى Nintendo للحصول على تعويضات عن الانتهاكات المزعومة مع إغلاق المحاكي بالطبع.

“مع وجود Yuzu في متناول اليد، لا شيء يمنع اللاعب من الحصول على نسخ غير قانونية من أي لعبة تم تصميمها لـ Nintendo Switch وتشغيلها، كل ذلك دون دفع سنت واحد إلى Nintendo أو إلى أي من مئات مطوري الألعاب والناشرين الآخرين الذين يصنعون ويبيعون الألعاب لـ Nintendo.”

NEW: Nintendo is suing the creators of popular Switch emulator Yuzu, saying their tech illegally circumvents Nintendo’s software encryption and facilitates piracy.
Seeks damages for alleged violations and a shutdown of the emulator. pic.twitter.com/SGZVI6Cs0x

— Stephen Totilo (@stephentotilo) February 27, 2024

على الرغم من هذا العدد الكبير من عمليات القرصنة التي تعرضت لها اللعبة، إلا أن لعبة Zelda الأخيرة كانت ثاني أكثر الألعاب مبيعًا في العام الماضي، لقد باعت أكثر من 20 مليون نسخة، وهو إجمالي رقم لم يتفوق عليه عنوان سوى لعبة هاري بوتر Hogwarts Legacy.

تابعنا على

Google News

صورة محمود محمد

محمود محمد

كاتب ومراجع في موقع VGA4A، أبلغ من العمر 19 عام، كرست حياتي للألعاب وها أنا أتخذها كمجال لعملي.. عاشق لألعاب الـ Super Heroes والـ E-Sports، والألعاب المصبوغة نوعاً ما بعنصر الـ RPG.

زر الذهاب إلى الأعلى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى