ميازاكي: لعبة Elden Ring هي حدودنا الان.. – العاب – يلا لايف - عالم الالعاب - يلا لايف
أخبار الالعاب

ميازاكي: لعبة Elden Ring هي حدودنا الان.. – العاب – يلا لايف

العاب – يلا لايف –

Elden Ring
Elden Ring

قدمت لعبة Elden Ring تجربة جديدة لعشاق العاب السولز وذلك من خلال ضخامة العالم وثرائه، لكن تذكروا، هذا اقصى ما يمكن لهيديتاكا ميازاكي وفريقه الوصول اليه دون ان يكون هناك تنازلات.

ميازاكي في لقاء خاص مع صحيفة The Guardian قال ان العمل على عدة مشاريع صغيرة سيكون افضل من العمل على مشروع واحد ضخم. مشروع مثل ذلك سيجعلنا نصل الى حدود قدراتنا وحينها لا مجال للفشل ابداً. حيث قال:

“لقد توسعت الميزانيات والحجم والنطاق، كل شيء الى درجة لم يعد فيها مجال للتسامح مع الفشل بقدر ما أعتقد انه كان في الماضي… اين هي شركة FromSoftware الان، من حيث الحجم، اود ان اقول ان في Elden Ring قمنا باستغلال كل الموارد والمواهب التي يمكننا الوصول اليها، ولتوسيع نطاقها بشكل اكبر، وكان لدي مخاوفي. ربما يكون وجود مشاريع متعددة هو المرحلة التالية، حيث يمكن لبعض المواهب الشابة الحصول على الفرصة لادارة وتوجيه تصميم اللعبة لمشروع اصغر..

لا ننكر ان Elden Ring هي بالفعل لعبة ضخمة، ولكن هذا لا ينحصر فقط على الحجم بل ايضا على المبيعات التي حققتها اللعبة قبيل اصدار توسعة Shadow of the Erdtree. حيث وصلت مبيعاتها الى 25 مليون وحدة، ومع النجاح الكبير الذي حققته التوسعة، نتوقع ان يكون هذا الرقم قد تمدد بشكل كبير جداً.

افكار ميازاكي بأن تكون هناك عدة مشاريع بعوالم صغيرة مع الالتزام بجودة Elden Ring سيكون امر جيد لمحبي العاب هذا المطور المخضرم. ولا ننكر انه كانت لدينا تجارب جيدة مع العابه السابقة ابرزها Bloodborne التي لو تم تطعيمها ببعض عناصر العالم المفتوح ستقدم تجربة مجنونة بلا شك.

يبقى ان نرى ما هو المشروع التالي من استديو FromSoftware والذي نتوقع ان يكون الان في مراحل التكون الاولى بعد الانتهاء من اصدار اضافة Shadow of the Erdtree. فهل انتم متحمسون لتروا ما يطبخ لنا على يد المخضرم ميازكي في المستقبل؟

تابعنا على

Google News

صورة زكريا احمد

زكريا احمد

مؤسس ورئيس قسم التحرير في موقع VGA4A, محب لالعاب الفيديو منذ نعومة اظافري امتلكت معظم اجهزة الالعاب المنزلية منذ جهاز العائلة و حتى الجيل الحالي افضل سلسلة العاب بالنسبة لي هي ريزيدنت ايفل, وظيفتي طبيب

زر الذهاب إلى الأعلى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى